ملفات قادمة...مجلة نماء ... نسعد بأقلامكم ....

-
ملفات قادمة...
ملف: علوم الوحي والعلوم الاجتماعية
1.    علوم الوحي والعلوم الاجتماعية: مسار البحث عن العلاقة
نناقش المشاريع الفكرية التي حاولت تأطير العلاقة بين علوم الوحي العلوم الاجتماعية، مثل أطروحة الرفض، ومشروع التكامل المعرفي، ومشروع أسلمة العلوم، ومشروع وظيفية العلوم الاجتماعية وغيرها من المشاريع... وذلك في سياق نقدي.
2.    علوم الوحي والعلوم الاجتماعية: مبررات تأسيس العلاقة
نناقش الدواعي العلمية التي تحتم تأسيس العلاقة بين علوم الوحي العلوم الاجتماعية، ومدى حاجة علوم الوحي إلى العلوم الاجتماعية وحاجة العلوم الاجتماعية إلى علوم الوحي.
3.    تحقيق المناط وسؤال العلاقة بين الفقيه وعالم الاجتماع: أسئلة الوظائف والأدوار
نطرح للنقاش سؤالا إشكاليا يتعلق بدور العلوم الاجتماعية التي تقدم معطيات مهمة تعين الفقيه في فهم الواقع لتحقيق مناط النازلة، وهل دور عالم الاجتماع أو عالم النفس مثلا هو مجرد تقديم الخبرة والاستشارة (الوضع رهن إشارة الفقيه) أم يتعدى ذلك إلى المشاركة في تحقيق المناط إلى جانب الفقيه.
4.    علوم الوحي والعلوم الاجتماعية: صيغ تأسيس العلاقة
نناقش الصيغ المقترحة لبناء العلاقة بين علوم الوحي ذات العلاقة بالوظيفة المنهجية والفقهية، وبين العلوم الاجتماعية التي تتدخل في تحديد مناط الحكم.
5.    علوم الوحي والعلوم الاجتماعية: سؤال الترشيد والتراكم
ننطلق من فرضية تلازم هذه العلوم وحاجة بعضها لبعض، ونحاول مناقشة آفاق مساهمة ذلك في ترشيد علوم الوحي والعلوم الاجتماعية على السواء والدفع بهما نحو تحقيق التراكم والنجاعة والفاعلية...
ملف: إشكالات القيمة بين السياقين الغربي والإسلامي
1.    مفهوم القيم ومصدرها بين مرجعيات متعددة: المنظور الإسلامي، ومنظور العلوم الاجتماعية والإنسانية الغربية، والاقتصاد.. (في أصول الاختلاف ومآلاته)؛
نناقش الإشكالات المرتبطة بتحديد مفهوم القيم: تأخر تحديد دلالات القيمة في المعاجم الغربية، ومفهوم القيمة بين السياقين الإسلامي والغربي، ومصدر القيمة: هل هو الدين أم الواقع أم كلاهما؟ وما هي الامتدادات المعرفية الناتجة عن الاختلافات في مفهوم القيم ومصدرها بين المرجعيتين الإسلامية والغربية؟
2.    القيم في المجال التداولي الإسلامي: بين المنظور الأخلاقي والتناول المعرفي؛
نناقش طبيعة تناول موضوع القيم في السياق الإسلامي بين طغيان التوجه الأخلاقي على حساب التناول المعرفي وامتداداته البحثية التطبيقية والميدانية، من زاويتي: أسباب ذلك التوجه، والإمكانات العلمية المهدورة نتيجة عنه.
3.    بين خطابي القيم والمقاصد: حدود التقارب والتمايز؛
ما هي نقط الالتقاء والتقارب بين منظوري القيم والمقاصد في الرؤية الإسلامية، وإمكان دمجهما أو التفاعل بينهما، والنتائج المرجوة من الدمج أو التفاعل (تناول نظري تعضده نماذج عملية)
4.    دراسات القيم بين علوم الوحي والدراسات الإنسانية والاجتماعية: في جدل التنظير والتطبيق؛ (إشكالات نظرية ونماذج تطبيقية)
هل يمكن التأسيس لبحوث القيمة في العلوم الإنسانية والاجتماعية من منظور علوم الوحي؟ وما هي الخلفية الأبستمولوجية المقترحة؟ وما هي امتداداتها التطبيقية: منهجا وأسلوبا بحثيا؟
ملف: التّجديد في المفاهيم من منظور علوم الوحي والدّراسات الإنسانية
1.    الدّراسة المفهومية والعائلة المتداخلة معها: الدّراسة المصطلحية، الدّراسة اللغوية، الدّراسة المنطقية؛
نؤسس للدراسة المفهومية من حيث تاريخها وأهميتها وإشكالاتها، وكذا تداخلها مع مجالات متعددة: مثل الدراسات اللغوية والمصطلحية والمنطقية...
2.    مفهوم "المفهوم" بين علوم الوحي والعلوم الإنسانية والعلوم الحقة؛
كيف يتحدد مفهوم "المفهوم" بين كل من علوم الوحي، والعلوم الإنسانية والعلوم الحقة، وما هي أسباب وأوجه وامتدادات اختلاف الدلالات أو تقاربها.
3.    كيف تتحيّز المفاهيم: رصد لنماذج مفهومية "الوحي، الفكر، العلم..." أو تناول شخصيات لها قيمة معتبرة في دراسة تحيُّز المفاهيم، مثل جهود عبد الوهاب المسيري في فقه التحيّز، أو فقه الفلسفة عند طه عبد الرحمن..؛
نناقش حدود "علمية" وموضوعية المفاهيم، من خلال قضايا معرفية ونماذج مفهومية محددة (الوحي، الفكر، العلم، الموضوعية...)، أو من خلال عرض ومناقشة جهود بحثية مهمة في دراسة تحيُّز المفاهيم، مثل جهود عبد الوهاب المسيري في فقه التحيّز، أو فقه الفلسفة عند طه عبد الرحمن..؛
4.    التَّداخل بين علوم الوحي والعلوم الإنسانية كإطار منهجي لتجديد المفاهيم وإبداعها، من خلال مفاهيم مُستخرجة من علوم الوحي والعلوم الإنسانية؛
كيف يسمح التفاعل بين علوم الوحي والعلوم الإنسانية بإبداع مفاهيم جديدة وتجديد أخرى سائدة؟ مع المزاوجة بين التأسيس النظري وعرض النماذج التطبيقية.
ملف: إشكالات التّربية والتعليم في منظور علوم الوحي والدّراسات الإنسانية: في التّشخيصات والعلاجات
1.    في جذور أزمة التَّربية والتَّعليم في العالم الإسلامي: الأسباب، المظاهر، الانعكاسات..
الدراسة التشخيصية لأزمة التربية والتعليم، من خلال الوقوف عند مظاهر الأزمة، وأسبابها ومآلاتها المختلفة.
2.    أزمة التربية والتعليم من منظور نماذج فكرية إسلامية وغربية، التّشخيص والعلاج
عرض ومناقشة نماذج مفكرين مرموقين مسلمين وغربيين، تناولوا أزمة التربية والتعليم تشخيصا وعلاجا: سيّد نقيب العطاس، إسماعيل الفاروقي، مالك بن نبي، علي عزّت بيجوفيتش، إدغار موران... أو المقارنة بين توجهات ومفكرين مختلفين.
3.    انفصال علوم الوحي عن العلوم الإنسانية وانعكاساته على منظومة التّربية والتّعليم...
هل يمكن أن نعتبر انفصال علوم الوحي عن العلوم الإنسانية متغيرا أساسيا ضاعف من أزمة التربية والتعليم؟ وما ذا خسر مجال التربية نتيجة عن ذلك الانفصال؟
4.    فلسفة التربية والتعليم وسؤال التّجديد: الفلسفة، والمناهج، والأهداف، وآليات التطبيق من منظور علوم الوحي والدّراسات الإنسانية.
مقترحات مشاريع تجديدية لفلسفة التربية والتعليم من منظور التفاعل بين علوم الوحي والعلوم الإنسانية: الأرضية المعرفية، والرؤية المنهاجية، والأهداف، وآليات التطبيق...
5.    آليات تفعيل القيم الهادية والسامية في التربية والتّعليم.
ما الآليات العملية لتفعيل القيم الإسلامية في التربية والتعليم؟ كيف نؤسس لتربية على القيم؟ هل من الممكن إدماج القيم الإسلامية في مواد دراسية مختلفة: إنسانية وعلمية؟
6.    إصلاح التّربية والتعليم من منظور استشرافي
الرؤية الاستراتيجية الاستشرافية لإصلاح التربية والتعليم، من خلال استشراف مواصفات إنسان المستقبل والتحديات المفترضة والتحولات التي يعرفها العالم الإسلامي والإنسانية عموما، والمقترحات الكفيلة بإعداد الإنسان المسلم المتميز والناجح، من خلال رؤية استراتيجية تنطلق من علوم الوحي وتتأطر بالتخصصات المطلوبة. 
معلومات مهمة:
1.    يمكن إرسال دراسات من خارج الملف، شرط أن تنسجم مع رؤية المجلة، وسياسة نشرها؛
2.    آخر أجل لاستقبال الملخصات هو: 01 ديسمبر 2016؛
3.    أخر أجل لاستقبال البحوث كاملة هو: 1 فبراير 2017؛
4.    توجه جميع المراسلات باسم رئيس تحرير دورية نماء، إلى:
 nama-journal@nama-center.com
وتتضمن المراسلات:
- نسخة من البحث على شكل ملف (Word)، مكتوبة وفق التوجيهات الموضحة في سياسة تحرير المجلة؛
- نسخة من السِّيرة العلمية للباحث؛
- مُلخَّصًا تنفيذيًّا عن البحث باللغة العربية وآخر بالإنجليزية في حدود 300 كلمة على الأكثر.
للمزيد من المعلومات، ترجى زيارة موقع مركز نماء للبحوث والدراسات على الرابط:
ملاحظة : المجلة تمنح مكافأة للمقالة التي ترشح للنشر في أعدادها..
www.nama-center.com


تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تحسين التَّقبيح وتقبيح الحسن : حول صناعة المحتويات السَّافلة

-
صورة
 باتت ظاهرة التَّأثير بواسطة وسائط الإعلام الجديدة تفعل فعلها، وتترك أثرها في الفضاء العام، ويجب بدءا، التّمييز بين التأثير المفيد والخيّر ، وبين التأثير غير المفيد والسّيء؛ فالأصل في هذه الوسائل أن تكون كلها خيرات نافعات وحسنات؛ أي مصالح؛ وأن لا تكون شرورا مضرّات وسيّئات، أي مفاسد. إلا أنّ واقع الحال، هو كثرة المواقع التي تكتسب أهميتها، ليس من القيمة الإيجابية لمضامينها، ولا من المصالح التي يحتاجها النَّاس، بل من سطحيتها وفراغها العلمي وفسادها الأخلاقي، إنَّها تتخفىَّ خلف جمالية الصُّور والتقنيات؛ كي تنشر  المحتويات الهابطة، ولعل من مظاهر هذا الهبوط، هو أنها تفصل بين اللغة والقيمة، فالأصل في اللغة أنّها حاملة للمعاني الرَّفيعة، والعبارات الجزيلة، لكنها مع المحتويات التَّافهة و الهابطة، أصبحت مجرد كلام وثرثرة، كما أصبح الكلام في هذه المحتويات كلاما يخدش الحياء ويرفع من أهمية الكلمات المتفحشة والسُّباب والقذف؛ باتت هذه المحتويات في جزء منها حربا نفسية على اللغة الحاملة للقيمة و المعنى، ونشرُ للخصوصيات الذَّاتية والدفع بالمتتبعين إلى كسر الأوامر الأخلاقية مع الذَّات وفي الأ...
قراءة المزيد

في سؤال التغيير عبد الرزاق بلعقروز

-
صورة
  " من كان مرباه بالعسف والقهر ... سطا به القهر وضيَّق على النفس في انبساطها، وذهب بنشاطها ودعاه إلى الكسل وحمل على الكذب والخبث، وهو التظاهر بغير ما في ضميره، خوفاً من انبساط الأيدي بالقهر عليه، ...وفسدت معاني الإنسانية التي له من حيث الاجتماع والتمدن" ابن خلدون نظرا للأزمات السياسية الكثيفة في سياقاتنا؛ فإنَّ التغيير أصبح لا يُفهم إلا بكونه تغييرا سياسيا، تترسَّم خطواته في تغيير نظام الحكم، بالطرق المشروعة، لأجل ميلاد نظام سياسي جديد، يكون أكثر رشادة وحَكَامَة، لكنَّ هذا الإقرار على شهرته، ينسى بأنَّ الفعل السياسي ما هو إلاَّ فرع للأخلاق، فالسؤال الذي طرحه أرسطو : كيف يجب أن أعيش أو السؤال الكانطي : ماذا يجب علي أن أعمل؟ يستغرق الفعل السياسي، الذي بات تسكنه مفارقة غريبة : كيف أنَّه فرع من فروع الأخلاق وفي الآن نفسه يجنح إلى الخروج عن أوامرها وتعاليمها؟ لذا، فإننا نقر مع حنا أرندت، بأنَّ الثورة ليست مجرد عملية تغيير، يتم بمقتضاها قلب نظام الحكم السياسي، الثورة التي تحدث ينبغي أن تثمر ميلاد قيم جديدة تصبح سلوكا مرئيا في الفضاء العام، مثل الثورة الأمريكية التي أتت معها  بقيمة...
قراءة المزيد

التَّجربة و الآفاق الإدراكية الواسعة ..... عبد الرزاق بلعقروز

-
صورة
   ت سود كلمة التَّجربة في مجال الأبحاث العملية والعلمية، وتعني الإجراء الذي بموجبه يكون التحقُّق من الفرضيات التي وضعها العقل من أجل تفسير الظَّاهرة موضوع البحث؛ إلا أنَّ سيادة هذا المعنى قد حجب معنى آخر للتَّجربة؛ يرتبط بالمجال السُّلوكي أو القَالبي؛ كتعبير عن تجلّ للبعد الذَّاتي أو القَلبي؛ ونحن في سياق حاجات الإنسان المعاصرة في سياق بحثه عن الإرواء الوجودي والسّكينة الرُّوحية؛ أكثر إفادة من المعنى السُّلوكي للتجربة أكثر من المعنى العلمي؛ فالتَّجربة السُّلوكية أو تطبيق الأخلاق فعليا؛ هي التي تفتح للعقل الآفاق الإدراكية الجديدةـ، وتُكْسِبُه اليقين والحسم في قضايا الخير والشر أو الصَّلاح والفساد. ويبدو أن طلوع العدمية؛ التي تعني فقدان القيم العليا قيمتها، تجد أحد أسبابها في هذا النِّسيان والانحجاب عن السُّلوك كأداة فاعلة لأجل تجديد الذّات واستقامة الوجود؛ والانسياق في المقابل خلف الانفعالات كما يقول رونيه ديكارت في كتابه "انفعلات النّفس".فالانفعالات لا تحسم في مسائل الخير والشر، بل هي فقزات لاواعية: من انفعال إلى انفعال، ويطرح ديكارت مفهوم : الأسلحة الخاصة بالإرادة كأداة لأج...
قراءة المزيد