المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2015

بمناسبة الشهر الفضيل

صورة
أيها الأحبة .... الأصدقاء الأعزاء.... ها قد حل علينا الشهر الفضيل، ونسماته تلامس شغاب القلوب...يأتي لكي يذكرنا بروحانيتنا المنسية في دفق الحياة الصاخب.... يأتي لكي يذكر أن ما يجمعنا كبشر هو الفطرة الخلقية الروحية الرفيعة.... بها نتوادد... ونتحاب.. ونتآلف...ومنه أن تكافلنا هو معين إنسانيتنا... رمضان... الروحانية ... والمعنى العالي لحياتنا الطبيعية... التي ترتفع إلى معناها الأخلاقي... أكلنا... نومنا...حياتنا...تحمل جميعا  في روحها المعاني الأخلاقية و القيم العالية.... شهر المجالسة... المؤانسة... المفاتحة.... تقبل الله طاعتكم أيها الأحبة ... ولنجعل منه شهر الروحية والمحطة التي ننطلق منها نحو حياتنا السامية ... أخوكم عبد الرزاق بلعقروز  

المؤتمر الدولي الثالث "إشكال العلاقة بين الحوار والأخلاق في الفكر المعاصر مشروع الفيلسوف طه عبد الرحمن نموذجا"

صورة
ينظم مختبر الترجمة والتواصل والآداب بكلية الآداب والعلوم الإنسانية (جامعة شعيب الدكالي بالجديدة) بالتعاون مع مختبر الترجمة وتكامل المعارف بكلية الآداب والعلوم الإنسانية (جامعة القاضي عياض بمراكش) وفريق البحث في التعليم والترجمة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية (جامعة ابن زهر بأكادير) المؤتمر الدولي الثالث في موضوع: "إشكال العلاقة بين الحوار والأخلاق في الفكر المعاصر مشروع الفيلسوف طه عبد الرحمن نموذجا" يومي 4-5 ماي 2016 بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة ورقة المؤتمر ومحاوره: شهد الفكر المعاصر تحديا جديدا يتصل بموضوع الحوار والأخلاق باعتبارهما مكوِّنين من مكوِّناته، ومظهَرين من مظَاهِره، يترعرع ويتَقوى بقوَّتِهما، ويضعف بضعفهما، ويكاد يتلاشى بغِيابهما. فلولا الحوار لنشأ الفكر المعاصر في انعزال تام عن الوضع الفكري العام للمجتمع، ولولا وجود الأخلاق لما اكتسب ت المجتمعات الإنسانية تفكيرا عقلانيا منفتحا على القضايا المطروحة. وهذا الوضع، جعل المهتمين بمستقبل الفكر المعاصر يعتقدون أن تجديد هذا الفكر سينطلق من مجال "الحوار والأخلاق"، الذي أصبح...